الصفحة الرئيسية
عن العمادة
الرؤية والرسالة
الهيكل التنظيمي
الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز
الخدمات البحثية والدورات
وحدة الخدمات البحثية
ابحاث مهمة للمجتمع
خدمات العمادة
أسئلة متكررة
الأبحاث
دليل المنسوبين
مواقع مفضلة
دعم الطلاب
خريطة الوصول للعمادة
آلية توزيع الاستبانات
جوائز الدراسات العليا
التقديم على الجوائز
الفائزون بالجوائز للعام الجامعي 1440
منسوبو العمادة
دليل الموظفين
تواصل معنا
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
عمادة الدراسات العليا
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
الإتباع اللغوي دراسة تطبيقية على كتاب الإتباع والمزاوجة للعلامة أبي الحسين أحمد بن فارس 395هـ
Following and Coupling" Book By Abu Al- Hussien Ahmed Bin Faris 395 A.H
الموضوع
:
كلية الآداب و العلوم الإنسانية
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
مِن الظَّوَاهِرِ الْجَدِيرةُ بالاهْتِمَامِ ظَاهِرَةُ الإِتْبَاعِ. الَّتِي قَالَ عَنَّها الأعْرَابيّ: " إنَّمَا هُو شَيءٌ نَتِدُ به كَلَامَنَا " أي: نُؤكِّدُهُ ونُقَوِّيه. والْإتْبَاعُ هو أنْ تَتْبَعَ كَلِمَةٌ أوْ أكْثَر كَلِمَةً أخْرَى لَا مَعْنَى لَها في ذَاتِهَا، تُقَوِّيها، وَتَنْسَجِمُ مَعَهَا صَوْتيًّا. ولتشعبِ مَوْضُوْعُ الإِتْبَاعِ بين الصَّوْتِ والْكَلِمَةِ والتَّرْكِيْبِ والدّلالةِ ضمّ هذا الْبَحْثُ تلك الأبوابِ التي ترتكِّز في مَضْمُوْنِهَا على وَزْنِ الْكَلِمَةِ وانْسِجَامِ حَرَكَةِ أصْوَاتِها، أو انْسِجَامِها مَعَ مَا قَبْلها من حيث تماثلُ الحركةِ في نهايةِ الْكَلِمَة أو اتّفاقُها مع ما قبلَها وزنًا ورويّا. وفي بحثِنا هذا الْمَوْسُوم بالإِتْبَاع اللُّغَوِيّ - دِرَاسَةً تَطْبِيْقيَّةً على كِتَابِ الإِتْبَاعِ والمُزَاوَجةِ للعَلاّمةِ أبِي الْحُسَيْن أحْمَدَ بنُ فَارِس(395هـ) - حاولنا أن نُسلِّطَ الضّوءَ على هذه الظَّاهِرَةِ اللُّغَوِيّةِ وفقَ مستوياتِ اللُّغَةِ الصَّوْتيّةِ والصَّرفيَّةِ والنَّحويَّةِ والدّلاليَّةِ من الجانبِ النَّظَرِيّ والتَّطبيقيّ على كلماتِ الإِتْبَاع عند أبي الْحُسَيْن أحْمَدَ بنُ فَارِس، وهل جميعُ ما ذكرَهُ في كتابِهِ يدخلُ في دائرةِ الإِتْبَاعِ اللُّغَوِيّ؟ وتحقيقا لهذا وضعنا بعض الضوابط التي استقيناها من استقراء آراء العلماء قديما وحديثا، وهي: 1- يُمَيّز الإتْباعُ عن كلٍّ من التَّرَادُفِ والتَّوْكِيْد أنَّه لا يُفِيْد مَعْنًى إذَا كَانَ مُنْفَرِدًا. 2- إذَا كَانَ للْكَلِمَةِ الثَّانيَّة نَفْسُ دِلَالةِ الْكَلِمَةِ السَّابقة عَلَيْها، ويُمْكِن إفْرَادُها فِي مَعَاجِم اللُّغَة فَهي مِن بَاب التَّرَادُف. 3- إذَا كانَ لِلْكَلِمَةِ الثَّانيَّة دلالَةُ مُسْتَقِلَّةُ وهَذه الدّلَالَةُ تُضِيْفُ مَعْنًى جديدًا، أو تؤكّدُ الْمَعْنَى السَّابقَ عليها فهي من بَابِ التَّوْكِيْد 4- إن كانت الْكَلِمَةُ الثانيةُ مفرغةً من أيّ دلالةٍ مُعْجَمية، ولا يمكن أن تُفْرَدَ بِمَعْنى مُعْجَميٍ مُسْتَقل، فهي من بابِ الإتْبَاعِ إضَافة إلى شرطيّ الْوَزْن والرَّوِيّ.
المشرف
:
د. نورة صبيان الجهني
نوع الرسالة
:
رسالة ماجستير
سنة النشر
:
1438 هـ
2017 م
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Sunday, March 5, 2017
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
شريهان حسين الثقفي
El-Thaqafi, Sherihan Hussein
باحث
ماجستير
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
39624.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث